هجوم القلمون الشرقي (أبريل 2018)
هجوم عسكري للحكومة السورية بدعمٍ من روسيا على منطقة القلمون الشرقي التي تضمّ عناصر من المعارضة في شهرِ أبريل من عام 2018 / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول هجوم القلمون الشرقي (أبريل 2018)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
عرض كل الأسئلة
في 17 أبريل 2018، توصلت الجماعات المتمردة في جيب جبال القلمون الشرقي، بقيادة جيش الإسلام، إلى اتفاق استسلام مع الجيش السوري وروسيا. وجاء الاتفاق بعد أسبوعين من المفاوضات التي بدأت بإنذار نهائي للجيش السوري في 3 أبريل.[7] وسلم نحو 1,500 من المتمردين الأسلحة الثقيلة والمعدات إلى الجيش السوري، وتم اجلاؤهم بواسطة 124 حافلة في 4 قوافل إلى المناطق التي تسيطر عليها تركيا في محافظة حلب الشمالية مع أسرهم، ويبلغ مجموع عددهم نحو 5,000 شخص.[6] وفي 25 أبريل، غادرت الدفعة الأخيرة من المتمردين وأسرهم جيب القلمون الشرقي، وجاءت المنطقة تحت سيطرة الحكومة السورية بالكامل.[8]
معلومات سريعة التاريخ, الموقع ...
هجوم القلمون الشرقي (أبريل 2018) | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من حملة محافظة ريف دمشق (الحرب الأهلية السورية) والتدخل العسكري الروسي في سوريا | |||||||
خريطة الاستحواذ | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
الجمهورية العربية السورية روسيا | القيادة الموحدة في القلمون الشرقي [1] هيئة تحرير الشام [3] | ||||||
القادة والزعماء | |||||||
العميد سهيل الحسن (قوات النمر) العقيد غياث دلة (اللواء المدرع 42) | شاهر جمعة ⚔[4] (رئيس لجنة التفاوض للمتمردين في الضمير) | ||||||
الوحدات المشاركة | |||||||
القوات المسلحة السورية
| القيادة الموحدة في القلمون الشرقي[1]
| ||||||
القوة | |||||||
غير معروف | 1,500[6] |
إغلاق