داء الحركة
مرض يصيب الإنسان / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول داء الحركة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
داء الحركة (بالإنجليزية: Motion sickness) يحدث بسبب الفرق بين الحركة الفعلية والمتوقعة.[1][2] تشمل الأعراض عادة الغثيان، القيء، العرق البارد، الصداع، الدوخة، التعب، فقدان الشهية، وزيادة إفراز اللعاب.[1][4] نادرا ما تشمل المضاعفات الجفاف، مشاكل الكهرل، أو تمزق المريء السفلي.[2]
داء الحركة | |
---|---|
رسم لأشخاص يعانون من دوار البحر من عام 1841 | |
تسميات أخرى | الحركية، دوار السفر، دوار البحر، دوار الطيران، دوار السيارة، مرض المحاكاة، دوار الحركة الفضائية |
معلومات عامة | |
الاختصاص | طب الأعصاب |
من أنواع | اضطراب جيني، ومرض |
الأسباب | |
الأسباب | حركة حقيقية أو متصورة[1][2] |
المظهر السريري | |
الأعراض | الغثيان، القيء، العرق البارد، وزيادة إفراز اللعاب[1][2] |
الإدارة | |
التشخيص | بناء على الأعراض[2] |
العلاج | التدابير السلوكية، الأدوية[3] |
أدوية | |
المآل | يحدث التحسن في غضون يوم واحد[2] |
التاريخ | |
وصفها المصدر | قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي، وقاموس الموسوعة الحديثة [لغات أخرى]، والموسوعة السوفيتية الكبرى [لغات أخرى]، ومعجم التخاطب لماير [لغات أخرى]، وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير [لغات أخرى] |
تعديل مصدري - تعديل |
سبب داء الحركة هو إما الحركة الحقيقية أو المتصورة.[2] قد يشمل ذلك السفر بالسيارة، السفر الجوي، السفر البحري، السفر إلى الفضاء، أو محاكاة الواقع.[2] تشمل عوامل الخطر الحمل، الصداع النصفي، ومرض مينيير.[2] يعتمد التشخيص على الأعراض.[2]
قد يشمل العلاج تدابير سلوكية أو أدوية.[3] تشمل التدابير السلوكية إبقاء الرأس ثابتا والتركيز على الأفق.[5] هناك ثلاثة أنواع من الأدوية المفيدة: مضادات المسكارين مثل سكوبولامين، مضادات الهيستامين H1 مثل ديمنهيدرينات والأمفيتامينات مثل ديكسامفيتامين.[3] ومع ذلك، قد تحد الآثار الجانبية من استخدام الأدوية. عدد من الأدوية المستخدمة للغثيان مثل أوندانسيترون ليست فعالة لداء الحركة.[3]
يتأثر جميع الأشخاص تقريبا بالحركة الكافية[2] وسيعاني معظم الناس من دوار الحركة مرة واحدة على الأقل في حياتهم.[6] ومع ذلك، فإن القابلية متغيرة، حيث يتأثر حوالي ثلث السكان بشدة بينما يتأثر معظم الأشخاص الآخرين في ظل الظروف القاسية.[2] تتأثر النساء بسهولة أكبر من الرجال.[7]