حقوق المرأة عام 2014
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
وُصف عام 2014 بكونه عامًا حاسمًا فيما يتعلق حقوق المرأة، وذلك من قبل بعض الصحف مثل صحيفة الغارديان البريطانية.حيثُ وُصفَ عام 2014 بكونه العام الذي اكتسبت فيه أصوات النساء مزيدّا من الشرعية والمصداقية.[1][1][2][3] بينما صرحت التايم الأمريكية أن 2014 : «ربما يكون العام الأفضل للنساء منذ فجر الزمان».[4] بيد أن هافينغتون بوست دعته عامًا سيّئًا للنساء، إلا أنه عامًا نسويًا رائعًا.[5] عللت ریبیکا سولنيت ، الكاتبة في صحيفة سان فرانسسكو، ذلك بكونه «عامًا للانتفاضة النسوية ضد العنف الذكوري» و «قفزة إلي الأمام» في تاريخ الحركة النسوية.[6][7] وعَلق الغارديان قائلًا أن «انتشار ثقافة مناهضة» العنف ضد النساء غير مسبوقة، كما اتاحت وسائل التواصل الاجتماعي «اصدارًا جديدًا من التضامن النسوى».[1]
هذه مقالة غير مراجعة. (ديسمبر 2018) |
اختلفت الكاتبة بالصحيفة الكندية «جلوب أند ميل» دينيس بالكنيسون ووجهت نقدها لاعتبار عام 2014 بمثابة «لحظة فاصلة» وأن «بعض المكاسب الجماعية المشار لها ب (نحن) كافية أخيرًا»، مشيرة إلي استمرار قلقها إزاء «النظام المعطوب» المتعلق بالعنف ضد المرأة.[8] صرحت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بالعنف ضد المرأة السيدة رشيدة مانجو، «يُشكل العنف ضد المرأة أحد انتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة والمتفشية» وأنه اعتبارًا من 2014، «ما من بلد يستطيع الادعاء بالقضاء التدريجي على تلك الحوادث».[9]