جوني ميتشل
موسيقية كندية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جوني ميتشل?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جوني ميتشل، الحاصلة على وسام شرف كندا (واسمها الحقيقي روبرتا جوان آندرسون؛ وُلدت في 7 من نوفمبر 1943م) هي موسيقية كندية، ومغنية ومؤلفة أغاني ورسامة.
جوني ميتشل | |
---|---|
(بالإنجليزية: Joni Mitchell)[1] | |
جاكسون خلال أداء 2 يونيو 1988 في فيينا، النمسا | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | روبرتا جوان اندرسون |
الميلاد | 7 نوفمبر 1943 (العمر 80 سنة)
فورت ماكلويد، ألبرتا، كندا |
الإقامة | ساسكاتون[1] تورونتو[1] بل أير [لغات أخرى] |
مواطنة | كندا[2][1] الولايات المتحدة[3] |
الطول | 1.68 متر[4] |
مشكلة صحية | شلل الأطفال |
الزوج | لاري كلاين (1982–1994)[1] |
الحياة الفنية | |
النوع | فولك-روك، فولك-جاز، جاز، بوب |
نوع الصوت | رنان[1]، وميزو-سوبرانو |
الآلات الموسيقية | مقاطع غنائية، قيثارة، بيانو، قانون، قيثارة برتغالية الأصل، قيثارة آلية |
شركة الإنتاج | أسايلم ريكوردز [لغات أخرى][1]، وجيفين[1]، وهير ميوزك [لغات أخرى][1]، وتسجيلات ريبرايز [لغات أخرى][1]، ووارنر ميوزك غروب[1] |
المهنة | موسيقية، مؤلفة أغاني، رسامة |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية[1] |
سنوات النشاط | 1964 – 2009 |
مجال العمل | تلحين[1] |
الجوائز | |
جائزة غيرشوين (2023)[5][6] جائزة مركز كينيدي الثقافي (2021) جائزة جاك ريتشاردسون لمنتج السنة [لغات أخرى] (2008)[1] جائزة غرامي لألبوم السنة (عن عمل:النهر: رسائل جوني) (2007)[1] جائزة غرامي لإنجاز العمر (2002)[1] جائزة غرامي لإنجاز العمر (2001)[1] شارع المشاهير الكندي [لغات أخرى] (2000)[1] جائزة جرامي لأفضل ألبوم بوب تقليدي (عن عمل:Both Sides Now) (2000)[1] جائزة قاعة مشاهير جرامي (عن عمل:Blue) (1998)[1] الصالة الفخرية للروك آند رول (1997)[1] جائزة غرامي لأفضل ألبوم بوب صوتي (عن عمل:Turbulent Indigo) (1995) جائزة غرامي لأفضل ألبوم بوب صوتي (عن عمل:Turbulent Indigo) (1995)[1] عضوية قاعة مشاهير الموسيقى الكندية [لغات أخرى] (1981)[1] جائزة جرامي لأفضل ترتيب وآلات وغناء [لغات أخرى] (1974)[1] جائزة جرامي لأفضل تسجيل شعبي عرقي أو تقليدي [لغات أخرى] (عن عمل:سحب) (1969)[1] عضوية قاعة كتاب الأغاني الكنديين [لغات أخرى][1] شريك وسام كندا [1] جائزة موسيقى بولار [لغات أخرى][1] | |
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | www |
IMDB | صفحتها على IMDB[7][8] |
تعديل مصدري - تعديل |
بدأت ميتشل الغناء في النوادي الليلية الصغيرة في ساسكاتشوان وغرب كندا ثم انتقلت إلى عزف الموسيقى بالشوارع وحانات تورونتو. وانتقلت إلى الولايات المتحدة في عام 1965م. ومع تجولها المستمر، بدأت تشتهر عندما غطى أغانيها الأصلية ("رغبة في الرحيل" (Urge for Going)، و"صباح تشيلسي (Chelsea Morning) و"الجانبين، الآن" (Both Sides, Now)، و"لعبة الدائرة" (The Circle Game) مغنيون فلكولوريون مشهورون، ليسمحوا لها بذلك بالتعاقد مع تسجيلات ريبرايس، وسجلت الألبوم الأول لها في عام 1968.[9] ومع استقرارها في جنوب كاليفورنيا، ساهمت ميتشل وأغانيها الشهيرة مثل "تاكسي أصفر كبير (Big Yellow Taxi)" و"وودستوك (Woodstock)" في تحديد ملامح ذلك العصرٍ والجيل. وقد وصِف أكثر تسجيلاتها قوة في عام 1971 لألبوم أزرق (Blue) بأنه أحد أفضل الألبومات على الإطلاق.[10] ونظرًا لعدم استقرار أحوال الموسيقى، غيرت ميتشل توجهها وتحولت إلى إيقاعات موسيقى الجاز إلى جانب البوب في ألبومها كورت وسبارك (Court and Spark) الذي تصدر قائمة المبيعات في عام 1974، ويضم أفضل أغانيها بالإذاعة؛ "ساعدني (Help Me)" و"رجل حر في باريس (Free Man in Paris)".[11]
صار غناء ميتشل المتنوع وألحان البيانو والجيتار النغمات المفتوحة أكثر تناغمًا وتعقيدًا من الناحية الإيقاعية مع اكتشافها لموسيقى الجاز وخلطها لها بتأثيراتها في موسيقى الروك أند رول، وريذم آند بلوز، والموسيقى الكلاسيكية والإيقاعات غير الغربية. ولقد تسببت ألبومات ميتشل التجريبية المستوحاة من موسيقى الجاز، والتي تشمل صفير ريح مروج الصيف (The Hissing of Summer Lawns) في عام 1975، وألبوم هجرة (Hejira) في عام 1976، في حيرة الكثيرين، وأثرت سلبًا على مبيعات أعمالها، لكنها تلاقي استحسانًا الآن. وفي أواخر السبعينيات، بدأت ميتشل تتعاون بشكل أكبر مع فناني الجاز المشهورين، ومن بينهم جاكو باستوريس وواين شورتر وهيربي هانكوك وبات ميثني وتشارلز مينجس. وطلب منها تشارلز مينجس مشاركته في تسجيلاته النهائية.[12] عادت ميتشل إلى موسيقى البوب في أعمالها الأخيرة، وتبنت الموسيقى الإلكترونية وشاركت في الاحتجاجات السياسية. كانت ميتشل أيضًا منتجة الأسطوانات الوحيدة التي تم تكريمها على معظم ألبوماتها، بما في ذلك كل أعمالها في السبعينيات. ونظرًا لاهتمامها بالفن المرئي، صممت الأعمال الفنية لألبوماتها طوال مسيرتها المهنية. وفي ظل انتقادها اللاذع لصناعة الموسيقى، أوقفت ميتشل جولاتها الفنية، وأصدرت ألبومها السابع عشر لأغانيها الأصلية في عام 2007، وهو الألبوم الذي أُعلِن أنه الأخير لها. وهي تستقر الآن في كولومبيا البريطانية، وتصف نفسها بأنها «رسامة دفعتها الظروف بعيدًا عن مسارها الصحيح».[13]
أثرت ميتشل بشكلٍ كبير على زملائها الموسيقيين في العديد من الأنواع الفنية المختلفة، ويحظى عملها باحترام شديد من النقاد. وقد ورد على موقع أول ميوزيك (Allmusic): «عندما ينقشع الضباب، ربما ستكون جوني ميتشل أكثر فنانات التسجيلات أهميةً وتأثيرًا في القرن العشرين»،[14] ووصفتها أيضًا مجلة رولينغ ستون (Rolling Stone) بأنها «أحد أعظم مؤلفي الأغاني على الإطلاق.» وقد أُشيد بكلمات أغاني ميتشل لشاعريتها المتطورة، إذ تعالج مُثلاً اجتماعية وبيئية إلى جانب المشاعر الذاتية مثل الشوق، والارتباك، وخيبة الأمل، والفرح.