جمال خاشقجي
صحفي وإعلامي سعودي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جمال خاشقجي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جمال أحمد حمزة خاشقجي (13 أكتوبر 1958، المدينة المنورة[11] - 2 أكتوبر 2018[12])،[13] صحفي وإعلامي سعودي، ترأس عدّة مواقع في صحف السعودية، وتقلّد منصب مستشار، كما كان مدير عام قناة العرب الإخبارية.[14] ويكتب عموداً في صحيفة واشنطن بوست منذ 2017، وُصف في الصحف وأجهزة الاعلام العالمية بأنه «وفيّ للدولة السعودية» و«منتقد لسياساتها».[15]
جمال خاشقجي | |
---|---|
خاشقجي في مارس 2018 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 13 أكتوبر 1958[1][2] المدينة المنورة |
الوفاة | 2 أكتوبر 2018 (59 سنة)
[3] القنصليّة السعودية إسطنبول، تركيا |
تاريخ الاختفاء | 2 أكتوبر 2018 |
الإقامة | الولايات المتحدة [4] |
مواطنة | السعودية[5][6][7][8] |
لون الشعر | شعر أشيب |
الديانة | مسلم سُني |
مشكلة صحية | ربو |
عدد الأولاد | 4 |
أقرباء | عدنان خاشقجي (عم)[9][10] دودي الفايد (ابن خال من الدرجة الأولى) |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة ولاية إنديانا جامعة إنديانا كلية فيكتوريا |
المهنة | صحفي، وكاتب سياسي |
اللغات | العربية، والإنجليزية |
موظف في | واشنطن بوست، والوطن |
الجوائز | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB |
بوابة إعلام | |
تعديل مصدري - تعديل |
غادر خاشقجي السعودية في سبتمبر 2017، وكتب بعد ذلك مقالات صحفية انتقد فيها الحكومة السعودية.[16] انتقد خاشقجي بصورة كبيرة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والملك سلمان بن عبد العزيز.[13] وكذلك عارض التدخل العسكري في اليمن.[17]
قُتل خاشقجي في 2 أكتوبر 2018 في قنصلية بلاده في إسطنبول، وكان آخر مكان شوهد فيه أثناء دخوله القنصلية السعودية في إسطنبول في تركيا،[18] أشارت مصادر مجهولة الهوية من الشرطة التركية في الأيام الأولى أنها تستنتج مقتله داخل القنصلية،[18] بينما شككت السعودية في التصريحات المنسوبة للشرطة التركية،[4][19] وقال مسؤولون سعوديون أنه غادر القنصلية حياً عن طريق باب خلفي،[20] بينما على الجانب الآخر قال مسؤولون أتراك إنه لا يوجد دليل على خروجه.[21] قال الرئيس التركي أردوغان إن التحقيق ما زال جارياً ويتنظر النتائج.[22] وفي تاريخ 19 أكتوبر أعلن النائب العام السعودي القبض على 18 شخص متهمين بقتل جمال خاشقجي بعد حدوث مناقشات بينهم أدت إلى حدوث شجار واشتباك بالأيدي مما تسبب بوفاته [23] فيما ترى جهات ومنظمات خارجية بأن النظام السعودي هو من يتحمل مسؤولية ارتكاب الجريمة.[24][25] وفي لقاء مع نورا أودونيل بث في 29 سبتمبر 2019، على شبكة سي بي إس الأمريكية، قبيل الذكرى السنوية الأولى لمقتل خاشقجي، صرّح ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بأنّ عملية قتل جمال خاشقجي «جريمة بشعة» لم تأمر القيادة السعودية بها، لكنّه مع ذلك يتحمل «المسؤولية الكاملة» عنها، ذلك أن حادثة القتل جرت في «ظل إدارته».[26] مؤكدًا ألا مصلحة للحكومة السعودية بقتله، وأن الخطر الذي يتهدّد السعودية هو من هذه «الجريمة البشعة التي استهدفت صحفي سعودي في قنصلية سعودية»، مضيفًا لا يمكن تصوّر «الألم» الذي صنعته هذه الجريمة، خصوصًا لدى قيادة وحكومة المملكة العربية السعودية.[26]