الانتفاضة الفلسطينية الأولى
الانتفاضة الأولى للفلسطينيين ضد الاحتلال الإسرائيلي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الانتفاضة الفلسطينية الأولى?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الانتفاضة الفلسطينية الأولى أو انتفاضة الحجارة، سمّيت بهذا الاسم لأن الحجارة كانت أداة الهجوم والدفاع التي استخدمها المقاومون ضد عناصر الجيش الإسرائيلي، كما عُرف الصغار من رماة الحجارة بأطفال الحجارة.[5] والانتفاضة شكل من أشكال الاحتجاج العفوي الشعبي الفلسطيني على الوضع العام المزري بالمخيمات وعلى انتشار البطالة وإهانة الشعور القومي والقمع اليومي الذي تمارسه سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.[6] استمر تنظيم الانتفاضة من قبل القيادة الوطنية الموحدة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية فيما بعد. بدأت الانتفاضة يوم 8 ديسمبر/كانون الأول 1987، وكان ذلك في جباليا، في قطاع غزة. ثمّ انتقلت إلى كل مدن وقرى ومخيّمات فلسطين. يعود سبب الشرارة الأولى للانتفاضة لقيام سائق شاحنة إسرائيلي بدهس مجموعة من العمّال الفلسطينيّين على حاجز «إريز»، الذي يفصل قطاع غزة عن بقية الأراضي الفلسطينية منذ سنة 1948.[7] هدأت الانتفاضة في العام 1991، وتوقفت نهائياً مع توقيع اتفاقية أوسلو بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية عام 1993.
الانتفاضة الفلسطينية الأولى | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الصراع العربي الإسرائيلي | |||||||
رسم يرمز لانتفاضة الشعب الفلسطيني بريشة كارلوس لاتوف | |||||||
معلومات عامة | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
فلسطينيون | إسرائيل | ||||||
القادة | |||||||
القيادة الموحدة[1] | إسحاق شامير | ||||||
الوحدات | |||||||
الأجنحة العسكرية | جيش الدفاع الإسرائيلي | ||||||
الخسائر | |||||||
1،087 قتيل على يد الجيش الإسرائيلي[2] 75 على يد مدنيين إسرائيليين[2] 1,000 على يد إسرائيليين[3][4] |
160 قتيل[2]
وجرح 3،100 جندي ومدني إسرائيلي | ||||||
|
|||||||
تعديل مصدري - تعديل |
يُقدّر أن 1,300 فلسطيني قتلوا أثناء أحداث الانتفاضة الأولى على يد الجيش الإسرائيلي، كما قتل 160 إسرائيليّا على يد الفلسطينيين. بالإضافة لذلك يُقدّر أن 1,000 فلسطيني يُزعم أنهم متعاونين مع السلطات الإسرائيلية قتلوا على يد فلسطينيين، على الرغم من أن ذلك ثبت على أقل من نصفهم فقط.[3][4]