إفيدرين
مركب كيميائي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول إفيدرين?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
إفيدرين (بالإنجليزية: Ephedrine)، دواء ومنبه يُستخدم غالبًا للوقاية من هبوط ضغط الدم في أثناء التخدير. استُخدم الإفيدرين أيضًا في تدبير الربو والنوم القهري والبدانة، لكنه ليس علاجًا مفضلًا لهذه الحالات، ولم تتضح فائدته في تخفيف الاحتقان الأنفي. يؤخذ عن طريق الفم أو حقنًا عضليًا أو عبر الوريد أو تحت الجلد. يبدأ تأثيره سريعًا في الحقن الوريدي بينما يستغرق 20 دقيقة في الحقن العضلي وقد يستغرق نحو ساعة عبر الفم. يدوم تأثيره نحو ساعة بعد الحقن ويتجاوز 4 ساعات بالطريق الفموي.[2]
إفيدرين | |
---|---|
الاسم النظامي | |
(R*,S*)-2-(methylamino)-1-phenylpropan-1-ol | |
تداخل دوائي | |
يعالج | |
اعتبارات علاجية | |
فئة السلامة أثناء الحمل | A (أستراليا) A (الولايات المتحدة) |
طرق إعطاء الدواء | فموي، حقن وريدي، حقن عضلي |
بيانات دوائية | |
توافر حيوي | 85% |
استقلاب (أيض) الدواء | كبدي |
عمر النصف الحيوي | 3–6 ساعات |
إخراج (فسلجة) | 22-99% كلوي |
معرّفات | |
CAS | 299-42-3 |
ك ع ت | R01R01AA03 AA03 R01AB05 (منظمة الصحة العالمية) R03CA02 (منظمة الصحة العالمية) S01FB02 (منظمة الصحة العالمية) QG04BX90 (WHO) |
بوب كيم | CID 5032 |
ECHA InfoCard ID | 100.005.528 |
درغ بنك | DB01364 |
كيم سبايدر | 8935 |
المكون الفريد | GN83C131XS Y |
كيوتو | D00124 |
ChEMBL | CHEMBL211456 |
بيانات كيميائية | |
الصيغة الكيميائية | C10H15NO |
الكتلة الجزيئية | 165.23 |
O[C@H](c1ccccc1)[C@@H](NC)C
|
|
InChI=1S/C10H15NO/c1-8(11-2)10(12)9-6-4-3-5-7-9/h3-8,10-12H,1-2H3/t8-,10-/m0/s1
Y |
|
نقطة الانصهار | 40 درجة حرارة مئوية |
تعديل مصدري - تعديل |
تشمل التأثيرات الجانبية الشائعة اضطرابات النوم والقلق والصداع والهلوسات وارتفاع ضغط الدم وتسرع نبض القلب ونقص الشهية والاحتباس البولي، وقد تحدث تأثيرات جانبية خطيرة مثل السكتة الدماغية والنوبة القلبية. لم يُدرس تأثيره جيدًا عند الحوامل، لكنه قد يكون آمنًا على الأم والجنين، بينما لا يُنصح باستخدامه أثناء الرضاعة الطبيعية. يعمل الإفيدرين على زيادة فعالية مستقبلات ألفا وبيتا الأدرينالينية.[3][4]
عُزل مركب الإفيدرين لأول مرة عام 1885، ودخل الأسواق عام 1926. وُضع الدواء على قائمة الأدوية الأساسية النموذجية لمنظمة الصحة العالمية، وهو متاح بشكل دواء مكافئ. يوجد الإفيدرين طبيعيًا في النباتات من جنس العلندية. تعد المكملات الغذائية المحتوية على الإفيدرين غير قانونية في الولايات المتحدة، عدا عن تلك المستخدمة في الطب الصيني التقليدي، إذ لوحظ وجود المركب في نبات ما هوانغ (العلندى).[2]